الرئيسية / تعليم / يتكون الحاسب الشخصي من قسمين رئيسين هما

يتكون الحاسب الشخصي من قسمين رئيسين هما

يتكون الحاسب الشخصي من قسمين رئيسين هما، حاسوب من الأجهزة الإلكترونية التي رافقت تطور الأنثروبولوجيا العظيمة ، وأصبحت مواكبة لتطور التكنولوجيا لتصل إلى جهاز يخدم كل ما يساعد الإنسان على أداء الوظائف بسهولة ويسر ، فقد مر الحاسوب على أجيال عديدة في كل جيل يحدث مجموعة من المستجدات والتحديثات التي تساهم في إدخال أفكار جديدة ومستجدات حديثة ، ولكن مع زيادة التطورات والتحديثات نجد أن الأسعار تتفاوت وتزداد حسب التحديثات ، والكمبيوتر جهاز يفيد الإنسان من خلال التوفير. والحصول على البيانات والمعلومات في وقت الحاجة والمحافظة عليها من الضياع والقدرة على إعادتها وقت الحاجة ، حيث يتكون الحاسب من مجموعة من المكونات ، ومن هنا جاء سؤال الباحث: الحاسب الشخصي يتكون من قسمين رئيسيين.

يتكون الحاسب الشخصي من قسمين رئيسين هما

من خلال هذه الفقرة سنتعرف على إجابة السؤال التربوي الذي جاء على النحو التالي: الكمبيوتر يتكون من قسمين رئيسيين؟

الجواب الصحيح على السؤال هو:

المكونات المادية.
مكونات البرمجيات.
من خلال الأسطر التالية سنتعرف على كل قسم من هذه الأقسام.

ما هي المكونات المادية في الحاسب الآلي

المكونات المادية للكمبيوتر هي مزيج من المكونات التي يمكن لمسها باليد ، ومن خلال ما يلي سنعرض لك:

ذاكرة الوصول العشوائي (RAM): مسؤولة عن تخزين البيانات قبل العمل على تخزينها في القرص الصلب.
اللوحة الأم: أهم أجزاء الكمبيوتر وتحتوي على جميع الأجزاء الأخرى.
وحدة المعالجة المركزية (CPU): تعمل كعقل الكمبيوتر ، حيث تقوم بتشغيل جميع البرامج النشطة في الكمبيوتر.
القرص الصلب: ذاكرة الكمبيوتر المسؤولة عن تخزين البيانات داخلها بعد التخزين النشط لها في ذاكرة الوصول العشوائي.
وحدة تخزين الطاقة: مسؤولة عن تشغيل اللوحة الأم.
وحدة معالجة الرسومات: تعرض رسومات ثلاثية الأبعاد.

ما هي المكونات البرمجية في الحاسب الآلي

تُعرف مكونات برامج الكمبيوتر بأنها مجموعة من المكونات التي تأخذ أوامرها من مكونات مادية ملموسة ، حيث تنقسم مكونات البرنامج إلى ثلاثة أقسام لكل قسم من هذه الأقسام وهي وظيفة تؤدي في الكمبيوتر وهي كالتالي:

سائقي الأجهزة.
نظام التشغيل.
تطبيق البرمجيات.
يتكون الكمبيوتر الشخصي من قسمين رئيسيين: المكونات المادية ومكونات البرامج ، وقد حددناها من خلال الأسطر السابقة.

اترك تعليقاً