النصاب والمقدار الواجب في الحبوب والثمار، النصاب والمبلغ المستحق من الحبوب والثمار ، حيث يكون النصاب الواجب دفعه هو الزكاة التي يجب على صاحب المال إخراج الزكاة فيها ، أي كل ما يستحق إخراج الزكاة ، وهذا الزكاة لها نسب مختلفة حسب نوع المال الذي يمتلكه الفرد ، وقد حددت النسبة المئوية للمال التي يجب تصديقها حول هذه الأموال ، بما في ذلك أنواع المال سواء كان مالك الأسهم أو السندات أو مالك العقار سواء في التجارة أو الزراعة وغيرها ، وفي الأسطر التالية تحدد الزكاة والأسهم والسندات ، ثم السؤال التربوي المذكور في بداية المقال والذي ينص على النصاب والمبلغ المطلوب في الحبوب والفاكهة.
أجب النصاب والمقدار الواجب في الحبوب والثمار
مصطلح السندات والأسهم مصطلح ورد في سياق فقه العبادة ، من أجل تحديد الحكم في جميع معاملات المعاملات الحديثة أو القديمة ، ويمكن تعريف الأسهم على أنها أدوات قابلة للتداول وتمثل الأسهم التي يملكها الفرد. في شركة معينة ، حيث يتكون رأس المال من هذه الأسهم ، سواء كانت عينية أو نقدية ، في حين يمكن تعريف السندات على أنها تعهد مكتوب بمبلغ الدين أو صاحب القرض في تاريخ معين مقابل فائدة محددة مسبقًا ، ولا شك في أن هناك هو فرق واضح بينهما ، ولكن الزكاة بشكل عام هي إخراج مبلغ معين من المال من قبل الفرد من أجل الاقتراب من الله ، وبالتالي بعد أن تطرقنا إلى نظرة عامة بسيطة حول معاملات الزكاة يمكننا الإجابة على السؤال المطروح التي تنص على:
الإجابة على النصاب القانوني بالحبوب والفاكهة
أ- اختلفت أقوال العلماء في النصاب والمقدار المنصوص عليه في القانون ، حيث أن نصاب الأزهار حوالي خمس أوقيات ، ومعلوم أن الذنوب ستين صاعًا ، أي حوالي 300. صاع ، والصاع أربعة أو أربعة آلاف ومائتي د.
(ب) تجب الزكاة في الحبوب والثمار حسب طريقة سقاية المحاصيل ، إذ إذا سقيت الزكاة بمياه السماء ، فإن مقدار الزكاة عشرة ، وإذا سقي الغرس بماء الخزانة ، فإن المقدار والزكاة نصف العاشرة ، بدليل قول النبي محمد (صلى الله عليه وسلم): “السماء 10 ، وما يسقي بذبيحة أو نصف العشر الغربي”.
