سهام تويني ويكيبيديا السيرة الذاتية؛ ولدت السيدة سهام تويني في بيروت عام 1950. هي ابنة الصحفي اللبناني الشهيد جبران تويني مؤسس جريدة النهار. كما درست العلوم السياسية في الجامعة الأميركية في بيروت. التحقت بجريدة النهار بعد تخرجها من الجامعة. شغلت منصب نائب رئيس مجلس إدارة الصحيفة لسنوات عديدة. تولت رئاسة مجلس إدارة جريدة النهار بعد استشهاد والدها عام 1987. واجهت السيدة سهام تويني العديد من التحديات خلال مسيرتها المهنية، خاصة خلال الحرب الأهلية اللبنانية. لكنها تمكنت من الحفاظ على صحيفة النهار كمنصة حرة وديمقراطية. تزوجت السيدة سهام تويني من السيد نقولا غصن عام 1971، ولديها ثلاثة أبناء: شريف، نادية، وغابرييلا.

الاسم الكامل: سهام جبران تويني

تاريخ الميلاد: 21 سبتمبر 1950

مكان الميلاد: بيروت، لبنان

الجنسية: لبناني

الحالة الاجتماعية: متزوج من مالك سلامة (منذ 1982)

الأبناء: 3 (شريف، نادية، غابرييلا)

وظيفة:

رئيس مجلس إدارة صحيفة “النهار” اللبنانية (منذ 1988)

نائب رئيس الاتحاد الدولي للصحف الفرنكوفونية (منذ 2010)

عضو مجلس إدارة مجموعة الشرق الأوسط (منذ عام 2000).

بعد تخرجها، عملت سهام تويني في جريدة النهار، حيث شغلت مناصب إدارية وصحفية مختلفة.

وفي عام 1987، بعد اغتيال والدها، تولت سهام تويني رئاسة تحرير صحيفة “النهار” خلفاً له.

تحت قيادتها، واجهت سهام تويني العديد من التحديات، بما في ذلك الحرب الأهلية اللبنانية والرقابة الحكومية.

لكنها ثابرت، وقادت “النهار” لتصبح واحدة من أكثر الصحف المرموقة والمؤثرة في العالم العربي.

بالإضافة إلى عملها في الصحافة، شغلت سهام تويني مناصب قيادية في العديد من المنظمات غير الحكومية، بما في ذلك مؤسسة جبران تويني ومركز بيروت لدراسات الشرق الأوسط.

وتعرف سهام تويني بنشاطها الاجتماعي والإعلامي، حيث شاركت في تأسيس العديد من المنظمات غير الحكومية المعنية بقضايا المرأة والشباب والتعليم.

وهي أيضًا ضيفة متكررة في البرامج الحوارية والمؤتمرات الدولية، حيث تناقش قضايا في الشرق الأوسط والعالم العربي.

حصلت على العديد من الجوائز والأوسمة، تقديراً لإسهاماتها في مجالات الصحافة والإعلام والعمل الخيري.

سهام تويني هي واحدة من أبرز المدافعين عن الحرية والديمقراطية في لبنان والعالم العربي.

وتعارض بشدة التدخل الأجنبي في الشؤون العربية، وتدافع عن حق الشعوب العربية في تقرير مصيرها.

وتؤمن بالحوار والتفاهم بين مختلف مكونات المجتمع العربي، كوسيلة لحل الأزمات التي تواجه المنطقة.