حقيقة إغلاق مركز تكوين الالحاد.. ومطالبة المواطنين بمحاكمة إبراهيم عيسى؛ ارتفعت معدلات البحث على محركات جوجل من قبل المواطنين في مصر عن حقيقة إغلاق مركز تدريب الإلحاد الذي تم إنشاؤه خلال الأيام القليلة الماضية بهدف زرع الشك في نفوس المسلمين في السنة والشريعة والعقيدة. في دين الإسلام، ومن خلال متابعة موقعنا الإخباري “نبأ مصر” سنشرحه لكم. كافة التفاصيل المتعلقة بهذا الموضوع.

تتزايد عمليات البحث الشعبية من قبل الناس في مصر عن حقيقة إغلاق مركز تدريب الإلحاد، حيث انتشرت هاشتاجات من قبل العديد من مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي، خاصة فيسبوك، تطالب بإغلاق مركز التدريب الذي يعتبر أول مشروع عام لنشر الإلحاد بين المسلمين، حيث صادف الدكتور المصري هيثم طلعت تدوينة خاصة له على صفحته في “الحلقة تهدف إلى جعل المسلمين يشككون في سيرة النبي صلى الله عليه وسلم، وأن سيرته السيرة غير صحيحة، حيث أشار إبراهيم عيسى إلى أنه لا يوجد سوى نسختين من سيرة ابن هشام، واحدة في النمسا والأخرى في باريس. ويزعم أيضاً أن محمد بن إسحاق هو الذي قام بكتابة السيرة النبوية الأولى، وهذا يعتبر تزويراً عجيباً، حيث أن السيرة النبوية موجودة في كتب الحديث التي كانت بأيدي الصحابة والتابعين قبل أبي بكر. ولد محمد بن إسحاق.

وتضمنت الحلقة بث الشكوك في نفوس المسلمين بشأن سنة النبي والصحابة وسيرة النبي صلى الله عليه وسلم، حيث قدم إبراهيم عيسى ملحدًا إلى مركز تدريب مصري اسمه “أحمد” س.” وقد عرض عدة حلقات على مركز تكوين بهدف التشكيك في الصحابة. كما هاجم عثمان بن عفان رضي الله عنه.

حلقات مركز تاكورن تعرض في أفخم الاستوديوهات، بإعلانات ممولة بمبالغ كبيرة، وبتحرير احترافي. ويعتبر مركز تاكورن الذي تم إطلاقه قبل يومين فقط، أول مشروع عام في العالم الإسلامي للتشكيك في الإسلام بشكل صريح، بهدف نشر الإلحاد بين المسلمين من خلال دفع المال والتزوير. ولذلك يطالب المواطنون بمحاكمة إبراهيم. أوقف عيسى وأغلق مركز تكوين وطالب بالبحث عن مصادر تمويل لهذا المركز.