نشر المكتب الإعلامي لمحافظة ريف دمشق، عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، خبرا أعلن فيه وفاة زوجة الرئيس السوري بشار الأسد، السيدة الأولى أسماء الأسد.

وأضافت المنشور، الذي زعم أنه ينقل بيانا من رئاسة الجمهورية، أن زوجة الرئيس توفيت نتيجة مضاعفات المرض، وأنها أصبحت “خسارة الوطن”.

وما هي إلا دقائق حتى انتشر البيان كالنار في الهشيم، حتى خرجت أصوات رسمية وأوضحت الأمر.

نشرت الصفحة الرسمية لحزب البعث العربي الاشتراكي – القيادة الإقليمية على موقع فيسبوك توضيحا أكدت فيه أن كل ما يتم تداوله هو أخبار لا أساس لها من الصحة.