الكاتبة البريطانية بيترونيلا وايت؛ كاتب وصحفي ومذيع بريطاني، ولد في 6 مايو 1968 في لندن. ابنة الصحفي والنائب العمالي وودرو وايت، تبلغ من العمر 56 عامًا. درست التاريخ في كلية ورسستر بجامعة أكسفورد، لكنها تركتها بسبب المضايقات التي تعرضت لها. أكملت دراستها في التاريخ في جامعة كوليدج لندن.

سيرة بترونيلا وايت: كاتبة بريطانية مثيرة للجدل

نشأتها وتعليمها:

ولدت بترونيلا وايت في لندن عام 1968.

والدها صحفي وسياسي وودرو وايت.

درست التاريخ في كلية ورسستر، جامعة أكسفورد، لكنها تركتها بسبب التنمر بسبب آراء والدها السياسية.

أكملت دراستها في التاريخ في جامعة كوليدج لندن.

مسيرتها المهنية:

تعمل بترونيلا وايت كصحفية وكاتبة ومذيعة.

كتبت العديد من المقالات والكتب حول مواضيع مختلفة، بما في ذلك النسوية والسياسة والثقافة والحياة الشخصية.

وهي معروفة بآرائها المحافظة، والتي غالبًا ما تتعارض مع الحركة النسوية، مما يجعلها شخصية مثيرة للجدل.

تنتقد وايت بشدة الحركة النسوية الحديثة، وتتهمها بتقويض القيم العائلية والتقليدية.

تدافع عن دور المرأة في المنزل وتربية الأبناء، وتؤمن بأهمية التماسك الأسري.

وتدعو إلى عودة الأدوار التقليدية للجنسين، وتعارض المساواة الكاملة بين الجنسين.

وأثارت آراؤها جدلاً واسع النطاق، وواجهت انتقادات من العديد من الناشطات النسويات والناشطات في مجال حقوق المرأة.

ومن أعمالها:

“النسوية خدعت جيلي” (2018)

الحياة بعد الرجال (2020)

“لماذا نحتاج إلى نسوية جديدة” (2022)

تشتهر بترونيلا وايت بصراحتها وشجاعتها في التعبير عن آرائها، حتى لو كانت لا تحظى بشعبية.

تعتبر شخصية مؤثرة في المملكة المتحدة، ولها قاعدة جماهيرية كبيرة من المؤيدين والمعارضين على حد سواء.

تستمر وايت في إثارة الجدل من خلال كتاباتها ومساهماتها الإعلامية، وتعتبر صوتًا بارزًا في النقاش حول قضايا المرأة والمجتمع.